حظيت في السنوات الأخيرة ظاهرة الامتحانات المهنية لأطر وزارة التربية الوطنية عامة وأساتذة التعليم الابتدائي على وجه الخصوص، حظيت باهتمام كبير تمثل في مختلف ردود الفعل التي تصدر عن المرشحين لاجتياز هذه المباريات عقب الإعلان عن النتائج النهائية.
حيث نلاحظ تباينا واضحا في هذه الردود يفرز فريقين:
- فريق أول يصف نتائج هذه الامتحانات بالموضوعية وبرأيه فمسألة النجاح أو الرسوب مردها الى مدى تمكن المترشح من فهم مواضيع الامتحان وبالتالي فإجابته على الأسئلة وطريقة صياغته لموضوع هذه الإجابة ومنهجية التحليل هي الفيصل في نجاحه أو رسوبه.
- فريق ثاني يشكك في مصداقيتها وهؤلاء بالنسبة لهم فالمسألة لا علاقة لها بالإجابة عن أسئلة الامتحان لا من حيث المضمون ولا من حيث المنهجية مستندين في ذلك على معطيات يصعب التشكيك في صحتها عموما، مما يجعلهم يطرحون أكثر من علامة استفهام حول هذه الامتحانات.
وإذا كانت ردود فعل من اجتازوا الامتحان ولم يحالفهم حظ النجاح، وكذلك الشهادات الموضوعية لبعض من كان النجاح حليفهم على هذا الشكل من التباين والاختلاف.. فقد أصبح لزاما أن توضع هذه الامتحانات موضع تحليل ونقد وبالتالي فالجميع مدعوون من قطاع وصي وفاعلين تربويين وشركاء اجتماعيين إلى دراسة هذه الظاهرة من خلال قراءة جميع أبعادها ووضعها تحت المجهر للوقوف على مكامن الخلل فيها.
حيث نلاحظ تباينا واضحا في هذه الردود يفرز فريقين:
- فريق أول يصف نتائج هذه الامتحانات بالموضوعية وبرأيه فمسألة النجاح أو الرسوب مردها الى مدى تمكن المترشح من فهم مواضيع الامتحان وبالتالي فإجابته على الأسئلة وطريقة صياغته لموضوع هذه الإجابة ومنهجية التحليل هي الفيصل في نجاحه أو رسوبه.
- فريق ثاني يشكك في مصداقيتها وهؤلاء بالنسبة لهم فالمسألة لا علاقة لها بالإجابة عن أسئلة الامتحان لا من حيث المضمون ولا من حيث المنهجية مستندين في ذلك على معطيات يصعب التشكيك في صحتها عموما، مما يجعلهم يطرحون أكثر من علامة استفهام حول هذه الامتحانات.
وإذا كانت ردود فعل من اجتازوا الامتحان ولم يحالفهم حظ النجاح، وكذلك الشهادات الموضوعية لبعض من كان النجاح حليفهم على هذا الشكل من التباين والاختلاف.. فقد أصبح لزاما أن توضع هذه الامتحانات موضع تحليل ونقد وبالتالي فالجميع مدعوون من قطاع وصي وفاعلين تربويين وشركاء اجتماعيين إلى دراسة هذه الظاهرة من خلال قراءة جميع أبعادها ووضعها تحت المجهر للوقوف على مكامن الخلل فيها.
التسميات
امتحان مهني