تشير التقديرات الصادرة عن المنظمات المختصة بعلوم الانثربولجيا إلى إن كوكبنا بدأ يشهد العديد من المتغيرات الديمغرافية والبيئية التي قد تشكل تهديدا على الاستمرارية الطبيعية للأجيال القادمة
حيث يؤكد العلماء إن مع بداية القرن العشرين تشكلت العديد من المتغيرات الأساسية في حياة الأفراد أو المجتمعات، صاحبها تطور مطرد تكنولوجيا وصناعيا، بشكل بدء يترك آثار غير طبيعية على كوكب الأرض.
فتقلص أعداد السكان في المناطق الريفية، وظاهرة نمو المدن من الداخل، أخذت ترتب عليها العديد من النتائج السلبية والمؤثرة في حياة الإنسان، قد لا تكون منظورة على المدى القريب.
التسميات
بيئة