عرف مفهوم الكفاية تطورا مهما ساهم فيه كل من البحث التربوي والتجارب الميدانية في بعض الأنظمة التربوية.
- إمكانية التعبئة:
وتعني توفر الفرد على الكفاية بشكل دائم، وليس عند ممارستها في وضعية معينة فقط. مما يجعل الكفاية ملازمة للفرد و دائما في خدمته.
- الكيفية المستبطنة:
وتعني طابع الاستقرار والملازمة اللذان يميزان الكفاية، مع قابليتها للتطوير والدعم من خلال ممارستها عبر سياقات مختلفة.
- حل فئة من الوضعيات- المشكلة:
ويتعلق الأمر بوضعيات متكافئة، تتميز بنفس الخصائص (المعطيات، صعوبة المهام، دقة المعلومات المقدمة..).
- ضرورة الإدماج:
وتتمثل في ربط علاقات بين الموار لحل المشكلة و ليس إضافة بعضها لبعض.
- امتلاك التلميذ معارف علمية ومنهجية وكذا مهارات مرتبطة بمحتوى المادة.
- تبنيه لمواقف واتجاهات، تمكنه من اتباع سلوكات صحيحة تجاه ذاته ومحيطه.
- تمرنه على ممارسة الكفاية في وضعيات متكافئة مختلفة.
- استعداده الدائم لممارسة الكفاية، وتطويره لها باكتساب تعلمات جديدة.
كما أن هذا التعريف يمكن من تحديد خاصيات الكفاية، مما يسهل عملية صياغتها ووضع استراتيجية لتنميتها.
التسميات
مفهوم الكفايات