تلخيص رواية "اللص والكلاب" لكاتبها سعيد مهران:
البداية:
- يخرج سعيد مهران من السجن بعد قضاء سنوات، أربع منها غدرا من قبل المعلم عليش وزوجته نبوية.
- يفقد سعيد ابنته سناء التي أصبحت في رعاية عليش ونبوية.
- يشعر سعيد بالغضب والحقد على عليش ونبوية ورؤوف علوان الذين خانوه.
التطور:
- يحاول سعيد الانتقام من عليش ونبوية ورؤوف علوان.
- يفشل سعيد في الانتقام من عليش ونبوية.
- يتجه سعيد إلى رؤوف علوان الذي أصبح ثريًا وصاحب جريدة ثورية.
- يرفض رؤوف علوان مساعدة سعيد ويهدده بالسجن مرة أخرى.
- يبحث سعيد عن ملجأ روحي في رباط الشيخ علي الجنيدي.
- يلتقي سعيد بمعلمه طرزان وصديقته نور.
- يطلق سعيد النار على عليش ونبوية ورؤوف علوان، لكنه يخطئهم ويصيب الأبرياء.
- تكتب الصحف عن جرائم سعيد وتصفه بالمجرم.
النهاية:
- يدرك سعيد عبثية محاولاته للانتقام.
- يهرب سعيد إلى المقبرة ويستسلم للمخبرين.
- يموت سعيد في المقبرة في نهاية مأساوية.
الخلاصة:
- رواية "اللص والكلاب" هي قصة عن رجل مدمر بسبب الغدر والخيانة.
- يبحث سعيد عن الانتقام، لكنه يفشل في النهاية ويجد نفسه محاصرًا في عالم من العنف والعبث.
- تنتهي الرواية بنهاية مأساوية ترمز إلى عبثية الحياة.
تحليل أفكار النص:
- الانتقام: موضوع الانتقام هو الموضوع الرئيسي في الرواية. يسعى سعيد للانتقام من أولئك الذين خانوه، لكنه يفشل في النهاية. يوضح هذا الفشل عبثية الانتقام وقلة جدواه.
- العنف: يلعب العنف دورًا كبيرًا في الرواية. يستخدم سعيد العنف للانتقام، لكنه يؤدي إلى المزيد من العنف والمعاناة. يرمز هذا العنف إلى عالم قاسٍ وفوضوي.
- العبثية: تنتهي الرواية بنهاية مأساوية ترمز إلى عبثية الحياة. يدرك سعيد في النهاية أن كل محاولاته للانتقام كانت عبثية وأن الحياة لا تستحق أن تعاش.
التسميات
قراءة في رواية اللص والكلاب