نجيب محفوظ: سيرة ذاتية مُفصلة
نشأته وتعليمه:
- ولد نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا في 11 ديسمبر 1911 في حي الجمالية بالقاهرة.
- نشأ في أسرة متوسطة الحال، وكان والده موظفًا حكوميًا.
- درس في مدارس حكومية، وحصل على إجازة في الفلسفة من جامعة القاهرة عام 1934.
- خلال دراسته للفلسفة، نما شغفه بالأدب، ممّا دفعه إلى التخلي عن دراسة الفلسفة والتفرغ للكتابة.
مسيرته المهنية:
- عمل نجيب محفوظ في العديد من الوظائف الحكومية، من بينها وظيفة موظف في وزارة الأوقاف، ومدير للرقابة على المصنفات الفنية، ورئيس لمؤسسة السينما.
- عمل أيضًا في مجال الصحافة، حيث كتب مقالات في العديد من الصحف والمجلات المصرية.
- انصرف إلى العمل الأدبي بصورة شبه دائمة بعد التحاقه في الوظيفة العامة.
أعماله الأدبية:
- بدأ نجيب محفوظ كتابة القصة القصيرة عام 1936.
- نُشرت أول رواية له "رادوبيس" عام 1943.
- اشتهر بكتابة الروايات الواقعية التي تُصوّر حياة الطبقة المتوسطة في مصر، مثل "القاهرة الجديدة" و"خان الخليلي" و"زقاق المدق".
- كما كتب روايات رمزية، مثل "أولاد حارتنا" و"الحرافيش" و"رحلة ابن فطومة".
- تُرجمت معظم أعماله إلى أكثر من 30 لغة.
جوائزه وتكريمه:
- حصل نجيب محفوظ على العديد من الجوائز الأدبية العربية والعالمية، من أهمها:
- جائزة نوبل في الأدب عام 1988، ليكون أول كاتب عربي يحصل على هذه الجائزة.
- جائزة الدولة التقديرية في الأدب من مصر عام 1960.
- جائزة لويس جي فروست للإنجاز الأدبي من جامعة ييل عام 1978.
وفاته:
توفي نجيب محفوظ في 30 أغسطس 2006 في القاهرة عن عمر يناهز 94 عامًا.
إرثه:
- يُعتبر نجيب محفوظ من أهم الروائيين العرب في القرن العشرين.
- أثرت أعماله بشكل كبير على الأدب العربي والعالمي.
- تُرجمت معظم أعماله إلى أكثر من 30 لغة، ونُقلت العديد منها إلى أفلام ومسلسلات تلفزيونية.
- لا تزال أعماله تُقرأ وتُدرس حتى يومنا هذا، وتُعتبر من كلاسيكيات الأدب العربي.
التسميات
تحليل رواية اللص والكلاب