يمكن اعتماد ثلاثة أشكال من التفريق البيداغوجي:
1- تفريق طرق التعلم.
2- تفريق مضامين التعلم.
3- تفريق البنيات التربوية.
فالتعلم هو عبارة عن المعرفة التي يكتسبها الفرد بكل شيء، ولا يقتصر على الطالب المدرسي أو الجامعيّ، وإنما كل فرد يحاول معرفة شيء غير الذي بحوزته فيطلق عليه الفرد المتعلّم، أي أنه الذي يحاول اكتساب المعرفة بشتى أنواعها، سواءً كانت هذه المعرفة بعلوم الدين أو الطب أو الهندسة مثلًا.
لديك طرق ثلاث للتعلم، سمعية، بصرية، وحركية. فإن بمقدرتك أن تتعلم بالاستماع، وأن تتعلم بالنظر، أو أن تتعلم بالإحساس والحركة.
كل شخص يستعين بالنماذج الثلاثة للتعلم، ولكن لكل شخص كذلك ما يسمى بنمط التعلم المحبب.
في المدرسة الابتدائية هناك مثلا أفضل الطرق التدريسية التي يمكن أن تستخدم بفعالية أكثر ومنها:
في الواقع ليس هناك طريقة واحدة أفضل أو أكثر فعالية من غيرها تصلح للاستخدام في التعليم الابتدائي دلك أن هناك عوامل عديدة تلعب دورا هاما في تحديد الطريقة الملائمة في أي موقف تعليمي، ذلك من خلال مثلا طبيعة الخبرة التربوية أو المادة العلمية المراد تدريسها، أو التلميذ المتعلم وحاجاته الملحة وخبراته السابقة ودرجة ذكائه ومدى استعداده ورغبته في التعلم.
أضف إلى ذلك طبيعة الوسائل أو المواد التعليمية المعينة في تحقيق الأهداف المرجوة، وأخيرا دور المعلم نفسه، ومدى كفايته ورغبته الأكيدة في العمل التربوي الجاد.
ومن هنا نؤكد بأن طبيعة الموقف التعليمي بعناصره المختلفة هي التي تحدد أي الطرق التدريسية أكثر ملاءمة.
فقد تكون الإلقائية وحدها، وقد تكون الإلقائية مع المناقشة في موقف تعليمي واحد، أو قد تكون التجريبية، أو التعليم المبرمج أنسب الطرق في موقف تعليمي آخر وهكذا.
فالتعلم هو عبارة عن المعرفة التي يكتسبها الفرد بكل شيء، ولا يقتصر على الطالب المدرسي أو الجامعيّ، وإنما كل فرد يحاول معرفة شيء غير الذي بحوزته فيطلق عليه الفرد المتعلّم، أي أنه الذي يحاول اكتساب المعرفة بشتى أنواعها، سواءً كانت هذه المعرفة بعلوم الدين أو الطب أو الهندسة مثلًا.
لديك طرق ثلاث للتعلم، سمعية، بصرية، وحركية. فإن بمقدرتك أن تتعلم بالاستماع، وأن تتعلم بالنظر، أو أن تتعلم بالإحساس والحركة.
كل شخص يستعين بالنماذج الثلاثة للتعلم، ولكن لكل شخص كذلك ما يسمى بنمط التعلم المحبب.
في المدرسة الابتدائية هناك مثلا أفضل الطرق التدريسية التي يمكن أن تستخدم بفعالية أكثر ومنها:
في الواقع ليس هناك طريقة واحدة أفضل أو أكثر فعالية من غيرها تصلح للاستخدام في التعليم الابتدائي دلك أن هناك عوامل عديدة تلعب دورا هاما في تحديد الطريقة الملائمة في أي موقف تعليمي، ذلك من خلال مثلا طبيعة الخبرة التربوية أو المادة العلمية المراد تدريسها، أو التلميذ المتعلم وحاجاته الملحة وخبراته السابقة ودرجة ذكائه ومدى استعداده ورغبته في التعلم.
أضف إلى ذلك طبيعة الوسائل أو المواد التعليمية المعينة في تحقيق الأهداف المرجوة، وأخيرا دور المعلم نفسه، ومدى كفايته ورغبته الأكيدة في العمل التربوي الجاد.
ومن هنا نؤكد بأن طبيعة الموقف التعليمي بعناصره المختلفة هي التي تحدد أي الطرق التدريسية أكثر ملاءمة.
فقد تكون الإلقائية وحدها، وقد تكون الإلقائية مع المناقشة في موقف تعليمي واحد، أو قد تكون التجريبية، أو التعليم المبرمج أنسب الطرق في موقف تعليمي آخر وهكذا.
التسميات
تفريق بيداغوجي