انفتاح المدرسة على محيطها.. نهج تربوي قوامه استحضار المجتمع في قلب المدرسة ونسج علاقات جديدة بين المدرسة وفضائها البيئي والمجتمعي والثقافي والاقتصادي

تقول (الفقرة 9) من الميثاق الوطني للتربية والتكوين: "تسعى المدرسة الوطنية الجديدة إلى أن تكون:

1- مفتوحة على محيطها بفضل نهج تربوي قوامه استحضار المجتمع في قلب المدرسة، والخروج إليه منها بكل ما يعود بالنفع على الوطن، مما يتطلب نسج علاقات جديدة بين المدرسة وفضائها البيئي والمجتمعي والثقافي والاقتصادي".

2- شركاء المدرسة هم حسب (الفقرة 23) من الميثاق الوطني للتربية والتكوين: "القوى الحية للبلاد حكومة وبرلمانا وجماعات محلية، وأحزاب سياسية ومنظمات نقابية ومهنية، وجمعيات وإدارات ترابية وعلماء ومثقفين وفنانين، والشركاء المعنيين كافة بقطاع التربية والتكوين".

3- التكيف والمرونة تقول (الفقرة 29-واو): "إعطاء المدرسة هامش المرونة والتكيف باعتبارها مؤسسة عمومية، مع صلاحية اعتماد صيغ بديلة كلما كانت الظروف الاقتصادية والاجتماعية للموقع والسكان عائقا أمام المدرسة الابتدائية العادية".
أحدث أقدم

نموذج الاتصال