القائد التربوي:
عرف بأن القائد التربوي يمارس سلوكاً مؤثراً في سلوك الآخرين، ويهدف إلى إحداث تغيير، يخدم أهداف المؤسسة التربوية وغاياتها.
تجدر الإشارة إلى أن العملية القيادية ــ في أي مجال تمارس ــ تدور حول ثلاثة محاور أساسية هي:
- شخصية القائد.
- طبيعة العمل المطلوب إنجازه.
- نوعية المرؤوسين و كفاءتهم.
- طبيعة العمل المطلوب إنجازه.
- نوعية المرؤوسين و كفاءتهم.
ومن خلال التمحيص في هذه المحاور ، نلاحظ مدى الترابط الوثيق بينها، وأن الاتجاه المعاصر في اختيار القائد التربوي يرتكز على هذه المحاور.
ويمكن تعريف القيادة التربوية بأنها السلوك الذي يقوم به الفرد حين يوجه نشاط جماعة نحو هدف مشترك.
وعرفت بأنها (النشاط والسلوك الذي يمارسه التربوي للتأثير في جميع العامين بغية توجيه سلوكهم، وتنظيم جهودهم، وتحسين مستوى أدائهم من أجل الارتقاء بالعملية التربوية من حيث الكم والكيف والعمل على تحقيق أهدافها).
التسميات
إدارة تربوية