استخدام الوسائل التكنلوجية في التعليم.. دور كل من المعلم والتلميذ في العملية التربوية

دور كل من المعلم والتلميذ في العملية التربوية:

عند استخدام وسائل التعليم التقني المبرمج، يتضح دور كل من المعلم والتلميذ في العملية التربوية بشكل أكثر وضوحًا، وذلك من خلال:

1. تحديد الأهداف التربوية وصياغتها والخبرات التعليمية:

- المعلم:

• يُحدد الأهداف التربوية ويسعى لتحقيقها.
• يصوغ الخبرات التعليمية بما يتناسب مع احتياجات المتعلمين.
• يُحدد الوسائل التقنية المناسبة لتحقيق الأهداف.

- التلميذ:

• يُشارك في تحديد الأهداف التربوية.
• يُشارك في صياغة الخبرات التعليمية.
• يُستخدم الوسائل التقنية لتحقيق الأهداف.

2. خلق المواقف التعليمية واختيار الأجهزة التعليمية ورسم استراتيجية استخدامها:

- المعلم:

• يُحدد المواقف التعليمية المناسبة.
• يُختار الأجهزة التعليمية المناسبة.
• يُرسم استراتيجية استخدام الوسائل التقنية.

- التلميذ:

• يُشارك في تحديد المواقف التعليمية.
• يُشارك في اختيار الأجهزة التعليمية.
• يُشارك في رسم استراتيجية استخدام الوسائل التقنية.

3. تقرير أنواع التعلم وواجب كل منهم اتجاهه لكي يتم الوصول إلى مرحلة التقويم:

- المعلم:

• يُحدد أنواع التعلم المناسبة.
• يُحدد واجب كل من المعلم والتلميذ في كل نوع من أنواع التعلم.
• يُقيّم عملية التعلم.

- التلميذ:

• يُشارك في تحديد أنواع التعلم.
• يُشارك في تحديد واجب كل من المعلم والتلميذ في كل نوع من أنواع التعلم.
• يُشارك في تقييم عملية التعلم.

فعالية العملية التربوية التعليمية:

يُساعد استخدام الوسائل التقنية في التعليم على:

• تفعيل العملية التربوية التعليمية.
• تعميق العملية التربوية التعليمية.
• جعل العملية التربوية التعليمية أكثر تفاعلية.
• جعل العملية التربوية التعليمية أكثر إثارة وتشويقًا.
• جعل العملية التربوية التعليمية أكثر فاعلية.

الخلاصة:

يُساعد استخدام الوسائل التقنية في التعليم على توضيح دور كل من المعلم والتلميذ في العملية التربوية، ويُساعد على تفعيل العملية التربوية التعليمية وجعلها أكثر فاعلية.