مقومات نجاح الأندية التربوية كلٌّ في مجال اختصاصه.. تفعيل أداء مجالس الـمؤسسة والإدارة التربوية لـمهامها، التركيز على الانخراط الفاعل والفعال للتلاميذ في إحداث الأندية

مقومات نجاح الأندية التربوية كلٌّ في مجال اختصاصه:

- تفعيل أداء مجالس الـمؤسسة والإدارة التربوية لـمهامها، لتسهم في الإشراف على إرساء الأندية التربوية وتفعيل أدوارها كلٌّ في مجال اختصاصه.

- التركيز على الانخراط الفاعل والفعال للتلاميذ في إحداث الأندية، وتخطيط أعمالها، وتأطير أنشطتها، لجعلها أندية فعلية للمتعلمين.

- اعتماد منظور استراتيجي شمولي ومتكامل في إحداث الأندية التربوية، بمراعاة تكاملها مع مختلف التدابير الإصلاحية، واحتلالها موقعا مركزيا في مجالات القسم التربوي من مشروع الـمؤسسة انطلاقا من الـميثاق والـمرسوم ومذكرات الحياة الـمدرسية.

- تنويع أنشطة الأندية وانتظام العمل بها، مع توفير الشروط الضرورية لإنجازها.

- الـمواكبة والـمصاحبة لأنشطة الأندية، مع تطوير أساليب الإشراف والتأطير.

- ضمان الانخراط الفعلي لجمعيات آباء وأولياء التلاميذ في التخطيط والتنشيط والتنفيذ والتتبع والـمواكبة والـمصاحبة والتقويم لأنشطة الأندية التربوية.

- الانفتاح على الـمحيط والسعي إلى إنجاز شراكات فعالة وقابلة للتنفيذ.

- إحداث خلايا إقليمية وجهوية للدعم والتتبع والتقويم.

- التقويم الـمنتظم لسير إنجاز الأنشطة ومدى تحقيق الأهداف الـمرجوة منها.

- تشكيل نواة جهوية للتكوين لتأطير الـمكونين والـمنشطين والـمشرفين.

- رفع تقارير دورية عن أنشطة الأندية إلى النيابة والأكاديمية.

- إنجاز ورشات تقاسم بين أندية الـمؤسسة، وبين أندية الـمؤسسات الـمتقاربة...
أحدث أقدم

نموذج الاتصال