المنهج الذي اتبعه ابن بسام في كتاب (الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة):
1- يرتب تراجمه حسب مكانة الأديب لا حسب السنين.
2- يترجم للشخص الذي يتحدث عنه نثرا ثم يورد مقتطفات من شعره ونثره.
3- عرض للموشحات الأندلسية وأثنى عليها وترجم لأعظم شعرائها.
4- قصر الترجمة على أهل زمانه من منتصف القرن الحادي عشر إلى منتصف القرن الثاني عشر.
5- أنصف المحدثين فلم يقتصر إسناده للفضل على القدامى.
6- لم يفسر النصوص الذي يوردها إلا إذا كان هناك غموض بالبيت.
7- لم يسر على نمط واحد في إيراد النصوص فأحيانا يورد قصائد طوال قد تبلغ 125 بيتا وقد يورد أبيات قليلة.
التسميات
أدب أندلسي