القضايا عند أرسطو:
أنواع القضايا عنده أربعة تبعاً لكم القضية هل هي (كلية أم جزئية) ولكيفها (موجبة أم سالبة) ودراسة العلاقة بينها (تضاد أم تناقض).
الجهة:
من المسائل التي لم تعد تدرس بشكل واسع هي "التمييز من حيث الجهة بين القضية الإشكالية والقضية الاثباتية والقضية الضرورية" والطرائق التي يتم بها إيجاد نقيض هذه القضايا.
يرى أرسطو أن الجهة مميز صوري بين القضايا شأنها شأن الكم والكيف، لأن العرض والضرورة تصور ملامح حقيقية وموضوعية لنظام الطبيعة.
الاستدلال:
- الاستدلال حرفياً في اليونانية معناه (الحساب).
- أهم ما لدى أرسطو في الاستدلال ليس أن تكون النتيجة جديدة، بل أن تكون مبرهنة.
- صاغ أرسطو المسلمة التي ينبني عليها القياس "إذا كان أ محمولاً كلياً على (ب)، وكان ب محمولاً كلياً على (ج)، فإن (أ) يصبح محمولاً كلياً بالضرورة على (ج)"، وهذا قياس (الشكل الأول) المسمى في العصر الوسيط بـ "عن كل شيء وعن لا شيء".
أما الشكلان الثاني والثالث، فلا تنطبق هذه القاعدة عليهما إلا عن طريق الرد أو التحويل إلى ما يقابلها في الشكل الأول، لذلك يسميان ناقصين.
الاستقراء:
لا يعتبر الاستقراء برهاناً على الاطلاق.
التسميات
فلسفة