الفلسفة في القرن التاسع عشر:
- امتدت الفلسفة الكانتية لتهيمن على التفكير فيه.
- الإتجاه الذي اتسم به هو السعي لبناء نظم فلسفية.
- تأثرت المذاهب الفلسفية بالعلم مثل: المذهب المادي والمذهب الوضعي.
تبنى المادية في ألمانيا:
1- فويرباخ، 1804 - 1872.
2- موليشُط، 1822 - 1893.
3- بوخنر، 1824 - 1899.
4- كارل فوجت 1817 - 1895.
الوضعية:
- في فرنسا، أسسها أوجست كونت 1798- 1857.
- في إنجلترا، تبعه استيورت مل 1806 - 1873، وأرنست لاس 1837 - 1914.
- في ألمانيا، تبعه بودل 1848 - 1914.
ويجمعهم: أن الفلسفة ليست إلا تجميعاً لنتائج العلم.
- أُيد المذهب الوضعي بمذهب داروين 1809 - 1882، فصارت فكرة التطور مذهباً شاملاً وأدت إلى ظهور المذهب التطوري الذي دافع عنه "توماس هنري هكسلي 1825 - 1895"، وهربرت سبنسر" 1820 - 1902.
- نشره بين القُراء ارنست هيغل 1834 – 1919.
وقد شهد القرن التاسع عشر أيضاً اتجاهاً لا عقلياً في الفلسفة الأوروبية يعارض المذهب العقلي الهيغلي، وممثل هذا الاتجاه:
(شوبنهور 1788 - 1860):
- يرى أن المطلق ليس العقل بل إرادة عمياء ولا عقلية!
- إلى جانبه "كيركجارد 1813 - 1855".
- ظهر نيتشه (1844 - 1900) الذي دعى لمراجعة كل القيم ونادى بعبادة الرجل العظيم.
البراغماتية (الذرائعية):
- Pragmatism مشتقة من اللفظ اليوناني (pragma) ويعني العمل.
- هيمنت على الحياة العقلية مدة طويلة في أمريكا.
- تتخذ العمل مقياساً مطلقاً.
وقد وردت هذه الفكرة أول مرة في مقال للفيلسوف "تشارلز ساندرز بيرس" في 1878 بعنون "كيف نوضّح أفكارنا".
ولم تتضح أهمية هذا المقال إلا بعد أن كشف عنه "وليم جيمس".
أبرز أعلامها:
وليم جيمس ( 1843 – 1910 ):
- اقترنت البراغماتية في الأذهنا بـ "وليم جيمس"، وهو أكبر دعاتها.
- أحد مؤسسي علم النفس الحديث.
- معيار صدق أي قضية عنده هو نتائجها العملية وليس مطابقتها للواقع.
- معيار الحقيقة نجاح الفكرة عملياً.
ديوي:
- يرى أن تحديد مفهوم ما أي فكرة إنما هو بأنها أداة فعل.
- ينجم عن ربط الحقيقة وصدق الفكرة بالنتائج العملية والرضا والمصلحة نسبية الحقيقة وتعددها، تبعاً لتنوع مصالح الأفراد.
وجه معارضة (البراغماتية) للمذهب العقلي: أن الحقيقة وصدق الفكرة مرهون لدى العقلانية بمدى كشفها للواقع ومطابقاتها للحقائق الخارجية.
التسميات
فلسفة