مدير المؤسسة التربوية وتقنيات وضع التوقيت.. عدد الحصص النظرية والأعمال التطبيقية وطاقة الاستيعاب للحجرات الخاصة والعادية

مدير المؤسسة وتقنيات وضع التوقيت:
تعرفه على إعداد الخريطة التربوية:
- تنفيذ الخريطة (إسناد الأقسام).
- المواقيت الرسمية.
- جدول الحجرات المتخصصة والعادية.
- معرفة الوسائل المخبرية.
- التعليمات الرسمية حول توزيع المواد الأساسية المكملة.
- عدد الحصص النظرية والأعمال التطبيقية وطاقة الاستيعاب للحجرات الخاصة والعادية.
- تخصيص حصص في يوم واحد خلال الأسبوع لجميع أساتذة المادة الواحدة للاجتماعات التنسيقية والندوات الداخلية.
- وضع التنهيج على الجدار وتبويبه.
- تحضير وثائق الإنجاز (وريقات التنهيج المختلفة الألوان وبأعداد متوفرة وتكتب عليها الحصص المقررة).
- مطبوعات خاصة باستعمال الزمن للأساتذة والقسم والحجرات المتخصصة والعادية في حالة عدم وجود التنهيج.
- توزيع حصص الأعمال التطبيقية والرياضية والرسم.
- توزيع التداريس المتكاملة.
- مراجعة عامة والتأكد من عدم وجود أخطاء: النسيان، التكرار، التماثل.
- الشروع في طبع التوقيت على الاستمارات الخاصة.
- مراقبتها والتوقيع عليها.
- مرحلة تنفيذ التوقيت المنجز.
- مرحلة المتابعة الميدانية.
والقصد من تعميم تقنيات وضع التوقيت هو تحديد الأساليب والطرق وتوضيح المناهج والمسلك لضمان الفعالية لعملية الإنجاز.
قراءة في القرار 175 وأ.خ. والذي يحدد مهام مدير المدرسة الأساسية:
فهو المشرف على المدرسة الأساسية والمسؤول على السير الحسن والتأطير والتسيير التربوي والإداري ويسهر على التربية الخلقية ويمارس سلطته باستمرار على الدروس والنظام والأخلاق.
وهو ملزم بالحضور الدائم ويمكن أن يستحضر في أي وقت من النهار أو الليل ويساعده على أداء مهامه مجلس التربية والتسيير.
وهو المنشط لجميع المصالح والمنسق بينها مسخرا كل الوسائل المادية والمالية.([1])
[1] رسالة نهاية التكوين الأولى بالمركز –شعبة مدير الثانويات- تقنيات وضع التوقيت، إعداد المتربص خالدالزبير عنابة، إشراف الأساتذة منصور نجية، وهران.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال