في العصر الجاهلي بدأت المقطّعات بالشّيوع، ثمّ تطوّرت بعد ذلك إلى قصائد.
تقليد الشّاعر القديم في الأساليب، الثيمات والمباني التي يستخدمها لإبداع قصيدة.
- استخدام مكثف للأساليب البلاغيّة:
يدلّ على توسيع في القصيدة الموروثة، والتّوسيع في الموروث توسيع المبنى والطّول في الموضوع وفي الثّيما.
مثلا: القصيدة التي بدأت بالنّسيب تطوّرت لتكون قصيدة غزل كاملة.
- شعراء الأندلس رفضوا الممارسات الفنية التي جاء بها الشّعراء القدماء لإنتاج عمل جديد، إذ رفضوا التقليد، وهذا ما ينعكس في طوق الحمامة لابن حزم.
- إذا أردنا قياس الأصالة والابتكار في القصيدة فعلى الباحث الاهتمام في فحص مدى الأصالة في العمل الأدبيّ، فذلك من خلال المقارنة ما بين العمل والموروث.
- عملية المقارنة تتمّ من خلال الاهتمام بالمبنى، الشّكل، الموضوع والأفكار المعروضة، والاهتمام أيضا بدراسة التّماثل والاختلاف.
التسميات
دراسات شعرية