البنيوية.. العقل مُوسّع للأفكار السابقة ولا يسير بطريقة جيولوجية أي بتراكم طبقات المعرفة، بل بطريقة عضوية تجدد الرؤية في كل حين

البنيوية:

- بلغت ذروة ذيوعها في الستينات.

امتدت إلى ميادين متنوعة:

1- في مجال اللغويات (جاكوبسون - تشومسكي).

2- التحليل النفسي (لاكان).

3- النقد الأدبي (رولان بارت).

4- الفلسفة (ميشال فوكو).

5- التوسير؛ يقرأ التراث الماركسي قراءة بنائية جديدة.

6- الانثروبولوجيا (كلود ليفي سترواش).

الأفكار الاساسية لهذا المذهب تعود إلى:

1- فرديناندي سوسير 1857 - 1913، الذي عمل على تحديد موضوع علم اللغة.

2- ويذهب البعض إلى أن مفهوم البنية وجد قبل سوسير في أعمال كل من: روسو، كانت، ماركس، فرويد. بيد أنه لم يصبح أداة للتحليل وقاعدة لمنهج نظري معين إلا بعد 1938.

3- تمتاز البنيوية فلسفياً بمحاربة النزعة التجريبية والنزعة التاريخية.

4- لديهم، العقل مُوسّع للأفكار السابقة، ولا يسير بطريقة جيولوجية أي بتراكم طبقات المعرفة، بل بطريقة عضوية تجدد الرؤية في كل حين.

5- التقدم هو احتفاظ بالنواة المركزية، ومراجعة ما كان بالأمس لتنمية العقل.