هدفت الدراسة إلى التعرف على تحليل طبيعة اللعب باعتباره وسيلة مهمة لتكوين شخصية ابن السادسة فضلاً عن دراسة إشكال اللعب ومستوياته عند تلميذ السادسة وتحليلها وتحديد دور المربي الحديث في عملية اللعب وإبرازه.
استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي للأدبيات المتخصصة بسايكولوجية اللعب كأسلوب لدراسة عملية اللعب ولحثها عند تلميذ الصف الأول الابتدائي وكشف إشكال اللعب ومستوياته وخصائصه.
وباستخدام الوسائل الإحصائية المناسبة أسفرت النتائج عما يأتي:
1- أثبتت الدراسات إن منع الأطفال من ممارسة اللعب يخلق إعاقة في تربيتهم وفي تشكيل شخصياتهم بجميع أبعادها ومقوماتها.
2- إن تركيز المربين والعاملين في هذا المجال وعلى مجمل النشاط الإنساني كشخصية يمكن أن يتمثل في تطور اللعب وفي انتقاله التدريجي إلى العمل والممارسة.
التسميات
أهداف اللعب