أعلام السيميائيين الغربيين.. دي سوسير. تشارلز ساندر بيرس. ورولاند بارت. غارعاس. باكيسون. ميرنواريكو. مايكل رميتير. جوليا كريستيفا. باريرا هير نستاين سمث

اشتهر من السيميائيين الغربيين ـ غير  دي  سوسير ـ تشارلز ساندر بيرس ورولاند  بارت، وغارعاس وباكيسون وميرنواريكو ومايكل رميتير وجوليا كريستيفا وباريرا هير نستاين سمث.

وقد ربط بيرس بين المنطق والسيميوطيقا إذ جعل "المنطق في مفهومه العام   اسما آخر لها...".
وله كتاب عنوانه: كتابات حول العلامة، ظهر قبل كتاب دي سوسير غاية السيميائية عنده؛ البحث عن الأنظمة الدالة في مختلف العلوم العقلية والإنسانية فهو يقول: "ليس باستطاعتي أن أدرس أي شيء في الكون كالرياضيات، والأخلاق، والميتافيزيقا والجاذبية الأرضية، والديناميكية الحرارية والبصريات، والكيمياء، والتشريح، وعلم الفلك، والنفس، وعلم الصوتيات، وعلم الاقتصاد، وتأريخ العلم والكلام... إلا  على أنه نظام سيميولوجي".

فرولان بارت مثلا هو الذي مارس التحليل السيميائي على أكمل  وجه ووسع مفهوم السيمائية لتشمل حتى دراسة الأساطير.

وقد زعم ـ عكس دي  سوسير، أن اللسانيات هي الأصل وأن  السيمولوجيا فرع عنها.
ثم جاء بعده جاك دريداوتاري بضرورة قلب مقولة بارت والعودة إلى رأي دي  سوسير.

وقد بلغ بحث السيمياء أقصى امتداده بجهود كريستيفا وجماعة (تيل كيل) باعتباره منهجية  للعلوم الإنسانية ولذلك فتق الدارسون أنواعا مختلفة تدرج تحتها كالسيمياء الطبيعية الكبرى والتحليلي السيمي.

ومنهم كذلك الأميركي شارل بورس الذي نهج نهجا فلسفيا منطقيا وجعل من السيميائية إطارا مرجعيا يشمل كل الدراسات.
ومنهم أيضا الفرنسي بيير غارو الذي يؤيد ما قاله دي سوسير.

ومن الفرنسيين أيضا برييطو وبويسنس ومارتينيه وغريماس وكوكيه وأريفي.
و من إيطاليا امبرطو إيكو.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال