في تحليل الخطاب السردي على ضوء المنهج البنيوي التكويني.. الرواية والإيديولوجيا في المغرب العربي وهندسة المعنى في السرد الأسطوري الملحمي

في تحليل الخطاب السردي (على ضوء المنهج البنيوي التكويني) وجدنا أن طلائع الحديث في هذا الباب بدأت مع عبد الكبير الخطيبي الذي أصدر كتابه (الرواية المغربية) عام 1971.

وبعد عشر سنوات أصدر الناقد سعيد علوش كتابه (الرواية والإيديولوجيا في المغرب العربي) عام 1981.

واتبعنا أيضاً التسلسل التاريخي في العرض والنقد.
فأصدر قاسم المقداد كتابه (هندسة المعنى في السرد الأسطوري الملحمي) عام 1984.

فنجيب العوفي في كتابه (درجة الوعي في الكتابة) عام 1980 ثم في كتابه الثاني (مقاربة الواقع في القصة القصيرة المغربية) عام 1987.

فيُمنى العيد التي أصدرت كتابها (في معرفة النص) عام 1983 فكتبها التالية.
فالحمداني حميد الذي أصدر كتابه الأول (الرواية المغربية) عام 1985 ثم كتبه التالية.

فمحمد نديم خشفة الذي أصدر كتابه (جدلية الإبداع الأدبي) عام 1990.
فكتاب (فضاء النص الروائي) الذي صدر عام 1996.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال