أدب العصر العباسي الثاني:
كانت الحياة العلمية زاخرة على الرغم من الضعف السياسي في العصر العباسي الثاني.
السمة الأولى التى تميز العصر العباسى الثاني هي زوال الفارق بين الفكر العربى الخالص والفكر الأجنبى، أي: امتزاج الفكر العربي مع الفكر الأجنبي وشكلا حركة علمية وأدبية متكاملة.
روافد الثقافة والمعرفة في العصر العباسي الثاني:
وكثرت روافد الثقافة والمعرفة كالآتي:
- دار الحكمة:
أصبحت مكتبة مفتوحة لمختلف أنواع الكتب وأنواع المعارف.- دكاكين الوراقين:
كانت تقدم للقراء هذه الإتجاهات وتلك الأنواع من الثقافات المختلفة.- حلقات المساجد:
قدمت اسهامات عظيمة فى معظم فروع المعرفة.- اللغويون:
استمروا يقدمون للشعراء من الدراسات ما يمكنهم من الوقوف على جمال اللغة وأسرارها.- العلوم الفلسفية:
أسهمت فى تكوين عقول الشعراء وتربية خيالهم وذوقهم.
التسميات
أدب عربي