تتمثل أدوار المعلم في أنه:
1- يعدّ اختبارا تتوفر فيه الموضوعية والثبات والتمييز.
ويحترم قاعدة الثلثين (فيعطي للمتعلم ثلاث فرص لإنجاز معيار، ويعتبره ناجحا إن وفّق في فرصتين).
ويحترم قاعدة 75%(فيسند ¾ العدد لمعايير الحدّ الأدنى و يسند ¼ العدد لمعيار التميز).
ويحترم درجة تركيز المتعلم أي قدرته على الانتباه (30دق بالنسبة لمتعلمي الدرجة الأولى و45 دق لمتعلمي الدرجة الثانية و60دق لمتعلمي الدرجة الثالثة).
2- يختار سندا واضحا ووضعية تقييم اندماجية ذات دلالة بالنسبة للمتعلمين انطلاقا من الكفاية المستهدفة بالتقييم.
وينتبه إلى دقة التعليمات ووضوح صياغتها وكتابتها.
ويضبط معايير التقييم و الكفاية المستهدفة وتوقيت العمل وظروفه على وثيقة خاصة به.
كما يدوّن على وثيقة التلميذ جدول إسناد الأعداد ويوزع المعايير بين التعليمات.
3- يقوم بتمرير الاختبار على المتعلمين.
4- ينظر في أعمال المتعلمين، خارج وقت التدريس، ويقوم بتحديد الأخطاء، و«الخطأ هو الشاهد الأمثل على أنّ التملك لم يكتمل» (قييوم Guillaume)
5- يصنف الأخطاء.
6- يضع فرضيات حول مصادر تلك الأخطاء وأسبابها.
(نوع الخطأ + أسماء التلاميذ الذين وقعوا فيه + أسباب الخطأ).
7- وضع استراتيجيات علاجية، بعضها بسيطة وسريعة وبعضها معقد ومطوّلة.
ليست هناك تعليقات