يقع في المنطقة الباطنة من السلطنة العمانية.
يتميز بوجود المعلم الأثري هو "حصن الحوقين" الذي يرجع انشاؤه إلى العام 1722م وهو يمتاز ببنائه الطيني.
كما تنتشر عدة حصون صغيرة في مدينة الرستاق أبرزها: الغيث، الوشيل، الوسطى، اللمكي، الشرق، الصبارة، حصن الكسفة.
يتميز بوجود المعلم الأثري هو "حصن الحوقين" الذي يرجع انشاؤه إلى العام 1722م وهو يمتاز ببنائه الطيني.
إضافة الى ذلك، هناك 22 برجا، أهمها:
- الصايغي، دارس، الحاجر، العالي، حويل، المجاز، عرعر، السعيدي، الكهف، صنعاء، المهيب، القبيل، الكسفة.
ومن أبرز المساجد الأثرية جامع "البياضة" الذي يتخذ موقعه في الطابق الأرضي من قلعة الرستاق، وقد تخرج منه العديد من فقهاء الإسلام وعلمائه من العمانيين.
وإذا كانت مدينة الرستاق عامرة بشواهد التاريخ ومعالمه الأثرية، فهي تتميز أيضا بعدد من المواقع السياحية الهامة، "عين الحوت" فهي تقع بوادي بني عوف وهي عبارة عن "نقع مائي" عرضه حوالي 60 سنتيمترا.
والعين الثالثة في الرستاق هي "عين الخضراء" الواقعة بوادي السحتن وهي عبارة عن "نقع مائي" أيضا تحيط بها الأشجار والنخيل.
ورابع العيون هي "عين الزرقاء" بنيابة الحوقين اضافة إلى عدد من شلالات المياه بعضها في نيابة الحوقين والأخرى في وادي السحتن.
ومن الأودية التي يمكن اعتبارها مواقع سياحية جميلة بالمدينة ثلاث هي:
- وادي بني غافر، السحتن، وادي بني عوف.
ويصل عدد الافلاج إلى حوالي 200 فلج أبرزها:
الصايغي، الحمام، الطاعني، الكامل، التيار، فلج أبو ثعلب.
إلى جانب مجموعة من الكهوف التي تجري بها المياه وأهمها كهف"السنقحة" ومن أهم السدود في المدينة "سد وادي الفرع".
وفي مدينة الرستاق عدد من الحرف والصناعات التقليدية.
من الحرف: تربية النحل-التبسيل، الرعي، تجديد البنادق.
من الحرف: تربية النحل-التبسيل، الرعي، تجديد البنادق.
ومن الصناعات:
- صناعة الخناجر الرستاقية المعروفة.
- السعفيات.
- صناعة الحلويات.
- السعفيات.
- صناعة الحلويات.
كما تشتهر الولاية بزراعة أنواع مختلفة من النخيل أهمها:
- صبغ العروس، الزبد، الخلاص، الهلالين أبو سويح
إلى جانب شهرتها في زراعة الحمضيات بأنواعها.
التسميات
عمان