تمرّ حياة المجموعة بمراحل تطوّر نذكر منها:
1- الاكتشاف والحذر من الفريق ككلّ.
2- بناء العلاقات على الثقة المتبادلة
3- المشاركة الحقيقية في حياة المجموعة.
4- التعديل الذّاتي والاستغناء عن المنشط.
ويعود اهتمام المربين بدراسة المجموعة لسببين،حسب الدكتور أحمد شبشوب:
«يتمثل الأول في كون العملية التربوية تجري داخل مجموعة ضيقة (الفصل) تتكوّن من مجموعة أطفال يتعدّى سلوكهم (الجماعي ) سلوك الأفراد. ثمّ أن كلّ مجموعة تخضع لهيكليتين: هيكلة ظاهرة يمكن لأي ملاحظ خارجي أن يدركها وهيكلة باطنة وهي ما يسميها علم النفس الاجتماعي بالحركية الضمنية...،ثانيا،» (علوم التربية 1986 ص301).
التسميات
تنشيط المجموعات