أهمّ التغييرات التي طرأت على سلوك المعلّم في علاقته بالمتعلّم بين المقاربة بالأهداف والمقاربة بالكفايات:
سلوك
المعلّم الذي يعمل وفق المقاربة بالأهداف
|
سلوك
المعلّم الذي يعمل وفق المقاربة بالكفايات
|
يتفاعل مع السلوكات القابلة للقيس والملاحظة
|
- يتفاعل مع الحاجيات النفسيّة والذهنيّة معا.
- يتعامل
مع مسارات التعلّم و لا يكتفي بنتائجها القابلة للقيس.
|
ينظّم نشاطه وفق أهداف مميّزة بحسب تقسيم زمني دقيق.
|
ينظّم نشاطه وفق قدرات المتعلمين ويعتبر العنصر الزمني موردا
يخضع لنسق المتعلّمين في التعلّم.
|
يقتطع المعارف في شكل وحدات صغيرة يسهل تقييم مدى اكتسابها.
|
يعمل على إدماج المعارف ويعتبرها موارد تستغل حسب الحاجة.
|
يستقلّ التقييم لضبط نتائج التعلّم وفق مؤشرات إحصائيّة.
|
يستغلّ التقييم في تجويد التعلّمات.
|
- يمكّن المتعلّمين من الإسهام الفعلي في اقتراح
وضعيات التعلّم.
- يعتمد
أنشطة وطرائق بيداغوجية متنوّعة.
- يعتبر
دوره الأساسي في القسم التنشيط والمساعدة والتوجيه والتدخّل فقط عند الضّرورة.
- يشجّع
الصراعات المعرفيّة ويعدّ لها.
|
التسميات
كفايات