تأويل البيانات المجمّعة:
يعتمد المعلم في تأويل المعلومات المجمعة حول استراتيجيات التلميذ على فرضيات عمل يصوغها من خلال خبرته البيداغوجية مع تشخيص العوامل المسببة للصعوبات التعلمية لدى التلميذ.
تطبيق التقويم التكويني وسيلة للتكوين المستمر للمدرسين:
وهي فرضيات تتصل بتفاعلات الصفة الشخصية للتلميذ مثلما تحدثت عنها لندا علاّل في كتابها "نحو تطبيق التقويم التكويني وسيلة للتكوين المستمر للمدرسين":
- المرحلة النشوئية العرفانية في المجال المتعلق بالمهمّة التي سينجزها الطفل.
- طريقته في معالجة المعلومات الحاصلة عن المهمّة.
- تصوّره لخاصيات المهمّة.
- قدرته على إدماج المعلومات المتعلقة بالمهمّة في شكائم العمل التي صاغها من قبل.
- استراتيجيته تجاه المهمّة.
- قدرته على تغيير تجاه نشاطه بتجدّد المعلومات.
- قدرته صياغة خاصيات نشاطه الخاص.
اتصال الفرضيات بخواصها:
كما تتصل الفرضيات بخاصيات المهمّة وهي كما وصفتها "علاّل" في نفس المرجع السابق:
- درجة تجريد المهمّة.
- شكل التقديم (لفظي، بصري، إلخ...).
- درجة تعقد المهمّة.
- درجة انفتاح المهمّة.
التسميات
تقويم تربوي