دلالة الضريح في رواية الساحة الشرفية.. رمز للكرامات والبركة في ثقافة أولاد بن عبيد

من هو سيدي عبد الله بن عبيد؟

  • يعتبر سيدي عبد الله بن عبيد الوالي الصالح الذي أقيم عليه ضريح "ببراندة".
  • ينتسب إليه "أولاد بن عبيد" إحدى أهم الكتل السكانية لبراندة.
  • اشتهر بكراماته وبركاته، ويعتبره سكان براندة، خاصة "أولاد بن عبيد"، راعياً لمصالحهم.

رمزية ضريح سيدي عبد الله بن عبيد:

موقع الضريح:

  • يقع الضريح في موقع مرتفع يشرف على بلدة "براندة".
  • يوفر هذا الموقع إطلالة مميزة على محيط المدينة، بما في ذلك:
  • مدخل براندة، مما يسمح بمراقبة حركة الغرباء والمتسوقين.
  • جبل "الشيات" الذي يشبه خيمة أسطورية.
  • جبل "الأقرع" الذي يوحي بالفراغ والأساطير.
  • رباط سيدي عبد الله بن عبيد.
  • يُضفي هذا الموقع على الضريح شعوراً بالسحر والرهبة.

الدلالات الدينية:

  • يحمل الضريح دلالات دينية كونه رمزاً للقداسة.
  • يُمثل رمزاً للكرامات والبركة عند سكان براندة، خاصة "أولاد بن عبيد".
  • يُعتقد أنه يُساعدهم على الحياة ويوفر لهم الماء، رمز الحياة والخصوبة.
  • يُعزى ارتفاع الضريح عن سطح الأرض إلى قيمته الرفيعة في وعي السكان وكونه ولياً صالحاً عند الله.

الأهمية الثقافية:

يُجسد الضريح جزءاً من الواقع الاجتماعي المغربي، حيث تكثر الأضرحة وتشكل عنصراً هاماً في الثقافة الشعبية ذات المنحى الخرافي.

الخلاصة:

  • يُمثل ضريح سيدي عبد الله بن عبيد رمزاً هاماً في ثقافة "أولاد بن عبيد" في براندة، حيث يجسد مزيجاً من الدلالات الدينية والاجتماعية، ويُعكس إيمان السكان بكرامات الأولياء الصالحين ودورهم في حياتهم.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال