المتن الحكائي في الفصل الأول "براندة".. حكاية الماء و الصراع. حكاية خانة اليهودية. حكاية الفقيه بن يرماق. حكاية البئر وماساة حفره

المتن الحكائي في الفصل الأول "براندة":

دوائر الحكاية:

يتكون الفصل الأول من رواية "المسافر" للكاتب المغربي محمد شكري من دائرتين حكايتين:

1. الحكاية الكبرى أو العامة:

وتدور حول براندة الجبلية، وهي قرية صغيرة معزولة في جبال الأطلس. تركز هذه الحكاية على وصف القرية وأهلها وعاداتهم وتقاليدهم.

2. الحكايات الصغرى:

وتتضمن 12 حكاية فرعية، وهي:
  • حكاية الماء والصراع حوله بين أهل لمراح و أولاد بن عبيد: تُظهر هذه الحكاية الصراع على الموارد بين الجماعات المختلفة في القرية.
  • حكاية القائد ابن عبد سلام: تُقدم هذه الحكاية صورة عن زعيم القرية وقوته وسلطته.
  • حكاية الفقيه بن يرماق: تُظهر هذه الحكاية دور الدين في حياة القرية.
  • حكاية السانية: تُقدم هذه الحكاية وصفًا للحياة اليومية في القرية.
  • حكاية الخنزير وأهل براندة: تُظهر هذه الحكاية التعصب الديني في القرية.
  • حكاية الاستسقاء: تُقدم هذه الحكاية وصفًا لطقس الاستسقاء الذي يُمارسه أهل القرية طلبًا للمطر.
  • حكاية الشجرة و قطعها: تُظهر هذه الحكاية الصراع بين الإنسان والطبيعة.
  • حكاية خانة اليهودية: تُقدم هذه الحكاية لمحة عن حياة اليهود في القرية.
  • حكاية البئر وماساة حفره: تُظهر هذه الحكاية صعوبة الحياة في القرية وقلة الموارد.
  • حكاية شامة: تُقدم هذه الحكاية قصة حب مأساوية.
  • حكاية السياسة وأهل براندة: تُظهر هذه الحكاية عدم اهتمام أهل القرية بالسياسة.
  • حكاية أهل براندة والهجرة: تُظهر هذه الحكاية رغبة أهل القرية في الهجرة بحثًا عن حياة أفضل.

تداخل الحكايات:

تتداخل الحكايات الصغرى مع بعضها البعض، وتتفاعل مع الحكاية الكبرى، مما يخلق لحمة للسرد في الرواية.

أهمية الحكايات:

  • تُقدم الحكايات صورة شاملة لحياة أهل براندة وعاداتهم وتقاليدهم.
  • تُظهر الحكايات الصعوبات التي يواجهها أهل القرية في حياتهم اليومية.
  • تُقدم الحكايات نقدًا للمجتمع المغربي في ذلك الوقت.
  • تُضفي الحكايات على الرواية طابعًا غنيًا ومتنوعًا.

ملاحظة:

  • هذا تحليل مُختصر للمتن الحكائي في الفصل الأول "براندة".
  • الرواية غنية بالتفاصيل والحكايات، وتُقدم صورة حية لحياة أهل براندة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال