تغيير علاقة المتعلم بالسبورة.. اعتماد دينامية الجماعة كشكل من أشكال بناء المعرفة وإنتاجها. باعتماد البيداغوجيا الفارقية أصبح من الضروري تخصيص سبورة لكل مجموعة

باعتماد دينامية الجماعة كشكل من أشكال بناء المعرفة وإنتاجها الورشة مثلا، أو العمل في مجموعات، وباعتماد البيداغوجيا الفارقية أصبح من الضروري تخصيص سبورة لكل مجموعة.

فإلى جانب تعددية المدرس عن طريق التنشيط، تصبح السبورة متعددة أيضا: فبدلا من أن تبقى مجالا يحتكره المدرس كل أوقات الدرس، يجب أن تتعدد ليصبح كل جزء منها مرآة تعكس صورة تعلم كل مجموعة وفق حاجاتها وإمكاناتها.

وبذلك تصبح كل واحدة مجالا لعرض ناتج التعلم ومحطة لصيروراته.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال