وصف الغابة:
- تُوصف الغابة في رواية "أولاد الغابة" بأنها "مجمع الشرور" (ص 59/60).
- تُحيط ببلدة براندة، وتُعتبر مكانًا غامضًا وخطيرًا.
- تُعدّ موطنًا للعديد من الأحداث المُخيفة، مثل اختطاف الفتيات والنساء، وإشعال الحرائق، وإصابة أحمد شكيب بالجنون، وظهور الخنازير.
- تُمثل الغابة رمزًا للأسرار التي تُخفيها عن العالم الخارجي.
دلالات الغابة:
- الشر والخطر: تُجسد الغابة رمزًا للشر والخطر، حيث تُهدد سلامة وأمان سكان براندة.
- الغموض: تُمثل الغابة مكانًا غامضًا يثير الخوف والرهبة في قلوب الناس.
- اللاوعي: يُمكن ربط الغابة باللاوعي، حيث تُمثل مخاوف ورغبات الإنسان الخفية.
- الطبيعة المُعادية: تُجسد الغابة رمزًا للطبيعة المُعادية للإنسان، حيث تُهدد حياته وممتلكاته.
- الانعزال: تُمثل الغابة رمزًا للانعزال والعزلة، حيث تُبعد الناس عن بعضهم البعض.
دور الغابة في الرواية:
- تلعب الغابة دورًا هامًا في الرواية، حيث تُشكل عنصرًا أساسيًا في بناء الحبكة.
- تُساهم الغابة في خلق جو من التشويق والإثارة، وتُضفي على الرواية طابعًا غامضًا.
- تُستخدم الغابة كرمز لوصف الصراعات الداخلية التي يعاني منها بعض الشخصيات، مثل أحمد شكيب.
الخلاصة:
تُمثل الغابة في رواية "أولاد الغابة" رمزًا للشر والغموض واللاوعي، حيث تُجسد مخاوف ورغبات الإنسان الخفية، وتُهدد سلامة وأمان سكان براندة.
ملاحظة:
يُمكن ربط رمزية الغابة بالعديد من الأعمال الأدبية الأخرى التي تُصور الغابة كمكان غامض وخطير، مثل رواية "قلب الظلام" لجوزيف كونراد.
التسميات
الساحة الشرفية