التطبيقات التربوية لنظرية بياجيه في ضوء نظرية معالجة المعلومات:
تتوافق نظرية معالجة المعلومات مع أفكار بياجيه حول كيفية تعلم الأطفال.
التطبيقات التربوية:
1. التعلم المبني على المعنى يدوم:
- ربط المعلومات الجديدة بخبرات الطالب السابقة.
- استخدام النماذج الحقيقية والأشياء الملموسة.
- ربط المعلومات بالواقع.
2. التعليم المبني على عرض المفاهيم الأساسية في بداية الدرس:
- تحضير المواد الدراسية وعرض أهم خطوات وأهداف الدرس.
- رسم خطة متكاملة للوصول إلى المعرفة المطلوبة.
3. التدريب الموزع أكثر فاعلية من التدريب المكثف:
- تقسيم المعلومات إلى أجزاء صغيرة يتم تدريسها على فترات زمنية متباعدة.
- مراجعة المعلومات بانتظام.
4. الاعتماد على التكرار اللفظي للمادة المتعلمة:
- تكرار الكلمات والأفكار الجديدة في المراحل الأولى من التعليم.
- إعادة عرض المفاهيم الجديدة على الطالب حتى يصبح فهمها كاملاً.
5. الاهتمام بالتداخل الذي قد ينتج من وجود مثيرات تشويش التعلم الجديد:
- تقليل أدوات التشويش والإثارة التي لا علاقة لها بالدرس.
- بناء المدارس بعيدًا عن مراكز الإزعاج.
- عدم تحديث أمام الطالب بأمور مأثرة تشغل فكر الطالب عن المادة الدراسية.
- تجنب تدريس أكثر من مجموعة واحدة داخل قاعة واحدة.
6. الاهتمام بنقل أثر التدريب في التعلم:
- تطبيق الأمور التي يتعلمها الطالب عمليًا.
- ربط التعلم بالحياة اليومية.
7. الاهتمام بنشاط المتعلم:
- تشجيع مشاركة الطالب في عملية التعلم.
- استخدام أساليب التعلم النشط.
8. الاهتمام بتنظيم المعلومات:
- استخدام تقنيات تنظيم المعلومات مثل الخرائط الذهنية والرسوم البيانية.
- ربط المعلومات ببعضها البعض.
9. تنظيم شرح المادة التعليمية:
- طرح الأسئلة في بداية وخلال ونهاية الدرس.
- استخدام أساليب متنوعة لعرض المعلومات.
- مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
ملاحظة:
- هذه ليست قائمة شاملة، بل هي بعض التطبيقات التربوية لنظرية معالجة المعلومات في ضوء نظرية بياجيه.
- يمكن للمعلمين استخدام هذه التطبيقات لتحسين عملية التعلم وجعلها أكثر فعالية.
التسميات
بياجيه