الشيعة والدفاع عن الإسلام والمسلمين.. خنجر في ظهر الأمة الإسلامية وأداة لإسقاط أي حكم في بلد إسلامي

الرافضة كانوا ولا زالوا معول هدم، وخنجراً في ظهر الأمة الإسلامية، وكان الصليبيون وما زالوا يراهنون عليهم إذا أرادوا إسقاط حكم في بلد إسلامي، ونحن نتحدى الرافضة مجتمعين أن يسمُّوا لنا قائداً شيعياً فتح بلداً من بلدان المسلمين!!.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال