إن استجابة الأستاذ(ة) المنشط(ة) يجب أن تأخذ في الاعتبار الحساسيات المختلفة للمتعلمين والمتعلمات، وذلك بالتأكيد على منظور بديل يقوم على التعليق أو إثارة المسألة موضع التساؤل.
إلا أنه من الممكن تأجيل التفكير في المسألة إلى وقت يعتبره المدرس(ة) مناسبا أكثر، وذلك تفاديا لخلق جو يثير الشعور بالخوف أو الإهانة.
كما أنه من الممكن التحسب لهذا النوع من المواقف وذلك بإثارة النقاش بشكل أكثر عمومية قبل حصول موقف من هذا القبيل، وذلك بما يسمح به مستوى التلاميذ والتلميذات.
وهكذا يصبح الجدال أقل انفعالا وأكثر قابلية للقيادة.
التسميات
إنصاف تربوي