إن أغلب المواد التعليمية تثير أساطير وأحكام مسبقة تختلف من مادة لأخرى.
فالمتعلمون والمتعلمات كثيرا ما يأتون محملين بأفكار جاهزة، تحول دون تفتحهم على اختلافات الآخرين سواء في انتمائهم العرقي أو الاجتماعي الثقافي أو الجنسي، بل حتى في أساليب تعلمهم المختلفة.
والحال أن من الأهمية بمكان أن يستخدم المدرسون والمدرسات حسن التصرف، لكي يأخذ العمل التربوي في اعتباره القيم الأخلاقية وخصائص هوية المتعلم والمتعلمة وذلك مع تركيز التعلم على التلميذ (ة) ومع استعمال بيداغوجية فارقية.
إذ على المدرسة أو المدرس أن يسلك كنموذج يحتذى، كما أن عليه أن يمثل طريقة للسلوك تعزز ثقة المتعلم أو المتعلمة في النفس.
التسميات
إنصاف تربوي