ترجم وائل بركات وغسان السيد (سورية) كتاب «مقدمة في المناهج النقدية للتحليل الأدبي» (1994) وهو الكتاب نفسه الذي ترجمه رضوان ظاظا (سورية) بعنوان «مدخل إلى مناهج النقد الأدبي Introduction aux Methodes Critique Pour l’Analyse Litteraire» (1990 وظهرت ترجمته بالعربية عام 1997).
وهو أحدث كتاب مترجم عن الاتجاهات الجديدة للنقد الأدبي، إذ نشر عام 1990 بباريس.
ويحمل الكتاب نظرة جديدة لمفهوم النقد وممارسته: «ليس النقد ميتالغة، أي لغة حول اللغة، كلغة المعاجم، بل هو نشاط إبداعي مثله مثل الأدب.
ويحمل الكتاب نظرة جديدة لمفهوم النقد وممارسته: «ليس النقد ميتالغة، أي لغة حول اللغة، كلغة المعاجم، بل هو نشاط إبداعي مثله مثل الأدب.
وإذا ما جاز القول بأن الأدب إبداع تركيبي، فالنقد إبداع تحليلي.
ولا غنى عن الحوار بين الخطابين.
إذ لا يقوم نقد مبدع إلا بوجود أدب مبدع، ولا يتطور أدب مبدع إلا بوجود نقد مبدع هو الآخر».
توزع الكتاب إلى فصول أبرزت مآل الاتجاهات الجديدة للنقد الأدبي: النقد التكويني La critique genetique، والنقد التحليلي ـ النفسي، والنقد الموضوعاتي La critique thematique، والنقد الاجتماعي La sociocritiqe، والنقد النصي La critique textuelle.
وقد كتب فصول الكتاب نقاد وباحثون فرنسيون.
وقد كتب فصول الكتاب نقاد وباحثون فرنسيون.
التسميات
مناهج نقدية