نشر ج. لوغمان، كتيبا عنيف اللهجة ضد الشريط المرسوم في مجلة (نورتيكا): "الجيل الأمريكي ما فوق 1930 لا يعرف القراءة.
لم يتعلمها. ولا يرغب في تعلمها. ولا يظهر أي رغبة في ذلك.
ومنذ زمن بعيد، والمذياع والسينما، والمجلات المصورة، والهزليات والمسليات، لبت وأشبعت كل حاجياته الثقافية، والترفيهية.
كما اعتبرت هذه الأجيال أن الحوار المطبوع هو في طريق الانقراض... وفي هذه الأرض التي شربت حتى الارتواء من الجريمة، والإدانة، والخوف، والعدوانية القاتلة والمدمرة.
فإن فيروس سوبرمان قد زرع. وقد نجحت كتب الهزليات والمسليات في إعطاء كل طفل أمريكي درسا كاملا في البارانويا، لم يتابع مثلها حتى أي طفل ألماني، وبثقة كاملة، حتى أن أي نازي لم يحلم بها...
لم يتعلمها. ولا يرغب في تعلمها. ولا يظهر أي رغبة في ذلك.
ومنذ زمن بعيد، والمذياع والسينما، والمجلات المصورة، والهزليات والمسليات، لبت وأشبعت كل حاجياته الثقافية، والترفيهية.
كما اعتبرت هذه الأجيال أن الحوار المطبوع هو في طريق الانقراض... وفي هذه الأرض التي شربت حتى الارتواء من الجريمة، والإدانة، والخوف، والعدوانية القاتلة والمدمرة.
فإن فيروس سوبرمان قد زرع. وقد نجحت كتب الهزليات والمسليات في إعطاء كل طفل أمريكي درسا كاملا في البارانويا، لم يتابع مثلها حتى أي طفل ألماني، وبثقة كاملة، حتى أن أي نازي لم يحلم بها...
فليكن الناشر، والرسام، والمؤلف، والهزليات والمسليات دناءة، وانحطاطا، وطرائد المقاصل.
وهذا سيجعل السؤال يطرح: ولكن لماذا ملايين المراهقين يقبلون بكل طواعية هذه السخف، وهذا الانحطاط؟."
وهذا سيجعل السؤال يطرح: ولكن لماذا ملايين المراهقين يقبلون بكل طواعية هذه السخف، وهذا الانحطاط؟."
التسميات
شريط مرسوم