لقد نظر النقد الجدلي، في صورته الأولى، إلى الرواية كإيديولوجيا، مثلها في ذلك مثل أشكال الإيديولوجيا الأخرى: الدين، والفلسفة، والخطب السياسية.. لكنه لم يكن يعطي بناءها الجمالي أهمية أساسية.
وهذا ما نجده في أعمال جورج بليخانوف في كتابه (الفن والتصوّر المادي للتاريخ) مثلاً، حيث نجد تركيزاً على:
- المضمون الاجتماعي والإيديولوجي وحده.
- تسرّب الأحكام القيمية.
- المقابلة المباشرة بين مضمون الرواية والواقع.
- غياب الحديث عن جماليات البناء الروائي.
- اعتبار الرواية خطاباً إيديولوجياً مباشراً.
كما نجد هذا الاتجاه لدى لينين في كتابه (في الأدب والفن) وعلى الخصوص في آرائه حول تولستوي.
وهذا ما نجده في أعمال جورج بليخانوف في كتابه (الفن والتصوّر المادي للتاريخ) مثلاً، حيث نجد تركيزاً على:
- المضمون الاجتماعي والإيديولوجي وحده.
- تسرّب الأحكام القيمية.
- المقابلة المباشرة بين مضمون الرواية والواقع.
- غياب الحديث عن جماليات البناء الروائي.
- اعتبار الرواية خطاباً إيديولوجياً مباشراً.
كما نجد هذا الاتجاه لدى لينين في كتابه (في الأدب والفن) وعلى الخصوص في آرائه حول تولستوي.
التسميات
مناهج نقدية