سادت تيارات تقليدية في النقد الأدبي في السعودية، ثم انخرطت تجاربه النقدية في المناهج الحديثة مثل التأويل (Hermeneutic) المعتمد على علوم النفس والتاريخ والإناسة نحو تفسير العمل وإزالة الغموض عنه، لينطلق «من داخل النص متجهاً إلى الأعلى.
كما أن الناقد لا يجب أن يكون مقيداً في تيار أو مذهب نقدي محدد، أو حتى مذهب أدبي واحد.
فالناقد يتحرك في نقده مع كلّ التيارات التي تتماشى مع الإبداع نفسه، فالنقد تابع للإبداع، وتقيد الناقد بمذهب واحد قد يجعله في واد والعمل المنقود في واد آخر؛ وهذا دليل على هضم الناقد لقراءة العمل من عدمها.
التسميات
النقد الأدبي والروائي