الشخصية المعنوية للدولة.. ممارسة جميع الحقوق الممنوحة للشخص المعنوي لكن شخصيتها منفصلة تماماً عن شخصيات الأفراد الذين يمارسون السلطة والحكم فيها

يعترف الكثير من الفقهاء أن الدولة تتمتع بشخصية معنوية مستقلة، تمارس جميع الحقوق الممنوحة للشخص المعنوي.

لكن شخصيتها منفصلة تماماً عن شخصيات الأفراد الذين يمارسون السلطة والحكم فيها.
هذا دفع ببعض الفقهاء إلى إنكار الشخصية المعنوية للدولة.

ونتيجة هذا الخلاف هو إتجاهين:
1- الإعتراف بالشخصية المعنوية للدولة ونتائجه.
2- إنكار الشخصية المعنوية للدولة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال