إذا كانت الطريقة الإلقائية تستوجب موقفا يكون فيه المدرس مرسلا والمتعلم متلقيا، فإن الطريقة الحوارية (الفعالة) تتطلب، على العكس، حوارا أو مناقشة بين المدرس والمتعلمين.
وهي الطريقة التي تنص عليها التعليمات الرسمية.
وهي الطريقة التي تنص عليها التعليمات الرسمية.
فيفترض بذلك أن تحقق ما يلي:
1- ضمان مساهمة المتعلم في الدرس.
2- التأكد من تهيئ المتعلم لواجباته.
3- ضبط الفصل الدراسي وتسييره.
4- التأكد من درجة فهم المتعلمين ومواكبتهم للدرس.
التسميات
طرائق بيداغوجية