تتبع لحمداني تطور المنهج الاجتماعي في النقد الأدبي منذ بليخانوف، فلوكاش، فباختين، فغولدمان، فزيما.. إلخ، قاصراً عرضه (البانورامي) على مقتطفات من كل ناقد، دون أن يتعمق موقف كل ناقد ورؤاه.
ولعل ما يشفع له هو أنه يريد أن يعطي صورة مجملة عن أعلام هذا المنهج، دون الدخول في تفصيلات، على الرغم من أن مجال القول في هذا المنهج يبدو متسعاً، لا سيما وأنه ظل سائداً في الساحة النقدية العربية أكثر من أربعة عقود.
حيث بدأ في الخمسينات، واستمر حتى الثمانينات حين تغلبت عليه المناهج النقدية الحداثية، ولا سيما البنيوية، والبنيوية التكوينية التي اعتبرها بعضهم استمراراً للمنهج الاجتماعي، ولكن بشكل جديد.
ولعل ما يشفع له هو أنه يريد أن يعطي صورة مجملة عن أعلام هذا المنهج، دون الدخول في تفصيلات، على الرغم من أن مجال القول في هذا المنهج يبدو متسعاً، لا سيما وأنه ظل سائداً في الساحة النقدية العربية أكثر من أربعة عقود.
حيث بدأ في الخمسينات، واستمر حتى الثمانينات حين تغلبت عليه المناهج النقدية الحداثية، ولا سيما البنيوية، والبنيوية التكوينية التي اعتبرها بعضهم استمراراً للمنهج الاجتماعي، ولكن بشكل جديد.
التسميات
مناهج نقدية