لقد مرت نظرية الأنواع الأدبية بمرحلتين أساسيتين:
- مرحلة قديمة بلغت ذروتها بالكلاسيكية الجديدة التي دعت إلى فصل الأنواع بعضها عن بعض والبحث فيها بوصفها قارات منفصلة.
حيث ينكفئ كل نوع ضمن أسوار مغلقة لا يتراسل فنيا مع غيره.
حيث ينكفئ كل نوع ضمن أسوار مغلقة لا يتراسل فنيا مع غيره.
- مرحلة وصفية ظهرت حديثا، لا تعنى بحكم القيمة النوعية.
ولا تحدد عدد الأنواع الأدبية تحديدا فاصلا.
ولا تحدد عدد الأنواع الأدبية تحديدا فاصلا.
ولا تقول بقواعد نهائية صارمة.
وتفترض إمكانية المزج بين الأنواع لتوليد نوع جديد.
وتفترض إمكانية المزج بين الأنواع لتوليد نوع جديد.
وتهدف إلى البحث عن القاسم المشترك العام للنوع بغية الوقوف على خصائصه الأدبية.
التسميات
نظرية الأنواع الأدبية