مجالات توظيف الجانب المفههومي واللغوي للقراءة الوظيفية.. قراءة إنتاجية تعتمد الهدم- التحليل والبناء- الكتابة التعبيرية

يتمكن المتعلم، أثناء تفاعله مع النصوص الوظيفية، عن طريق قراءتها، من اكتساب رصيد وظيفي ومعرفي وفكري ولغوي، بعد تحليلها واستثمارها والبحث فيما يوسع موضوعها.
مما يساعد أكثر على معرفة وسطه، بجميع مجالاته، والقدرة على التعبير عنه باللغة العربية، شفويا وكتابيا، في مواضيع ترتبط بواقعه واهتماماته.
الشيء الذي ييسر له التكيف والاندماج الاجتماعيين.
وهكذا تكون الكفاية المسطرة في بداية هذا الموضوع قد تحققت بنسبة معينة، وتكون القراءة الوظيفية قراءة إنتاجية تعتمد الهدم (التحليل) والبناء (الكتابة التعبيرية) بصورة يكون معها المتعلم كائنا متفاعلا مع مجتمعه والوسط الذي يعيش فيه.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال