الرؤيا في قامة تتلعثم.. الحنين إلى الآخر والرغبة في التوحّد لكن المجتمع لايسمح ويقف حائلاً دون تحقيقه

الرؤيا تمثّلت - في هذا الخطاب - في الحنين إلى الآخر، والرغبة في التوحّد لكن المجتمع لايسمح، ويقف حائلاً دون تحقيقه:
وجهها وطنٌ باذخٌ/ غيمةٌ ناعمةْ
وأنا أتأبطُ خيمةَ قلبي
وأرتقُ فجواتِ
منفايَ
بالصمتِ والأغنياتْ
وما ثَمَّ غيرُ الرياحِ السوافي
وهمهمةُ السابلة
كيـفَ لـي أن أمدَّ جسورَ دمي
والمدى هوّةٌ باردةْ.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال