انشغلتالجبهة الإسلامية للإنقاذ بالجزائر بأمور السياسة على حساب التربية، ونشر العقيدة الصحيحة والعلم النافع بين أفراد المجتمع، إضافة إلى تبنيها فكر (التهييج) و(الثورة) المخالف لمنهج أهل السنة في الدعوة. ولعل مآل الأحداث في الجزائر يدفعها إلى إعادة النظر في هذا المسلك الخاطئ، ويعيدها إلى التروي والحكمة والصبر، مع الاستمرار في نشر الخير إلى أن يستريح بر أو يستراح من فاجر.
التسميات
جبهة الإنقاذ