المدرسة وتنمية أنماط اجتماعية جديدة.. تنمية الوعي بين الأطفال والشباب وتكوين اتجاهات علمية جديدة متحررة من التعصب والجمود

إن أول خطوة لتحقيق المدرسة لهذه الوظيفة (تنمية أنماط اجتماعية جديدة) هي تنمية الوعي بين الأطفال والشباب بالفرق بين ما هو كائن وما ينبغي أن يكون.

وتتطلب هذه الوظيفة أساسا مبنيا وافرا من المعرفة ومن المعلومات عن الوسائل الاجتماعية الأخرى المختلفة، وتكوين اتجاهات علمية جديدة متحررة من التعصب والجمود لتقويم هذه المعارك واستنباط أساليب ومفاهيم جديدة تكون أساسا لتصور مستقبلي فعال.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال