في سورة آل عمران يقابلنا قوله تعالى: (والراسخون في العلم) فنلمح فيه أمرا هاما وهو مبني أساسا على ما سبق من كون حامل راية العلم منذ بدء الخليقة هو آدم عليه السلام.
فهو الذي علمه الله العلم وهو الذي تلقى كلمات التوبة من ربه.
ثم بقيت مشاعل العلم في يد أبنائه من الأنبياء والمرسلين ثم تضلع من تضلع بعدهم من علماء الأمم.
ونذكر منهم حواريي عيسى عليه السلام وكانوا كلهم من الرجال.
وقوم موسى الذين اختارهم لميقات ربه سبعين رجلا وصحابة رسول الله (ص) الذين حملوا العلم عنه وجلهم من الرجال.
ثم علماء هذه الأمة من حفاظ قراء لكتاب الله ومفسرين، وحفاظ لحديث رسول الله (ص) وشارحين، وفقهاء ولغويين ومؤرخين وغيرهم وجلهم من الرجال لاتكد تجد مقابل الألف عالم امرأة واحدة.
وإذا تأملت آلاف المصنفات في أبواب العلم من توحيد وعقيدة وتفسير وحديث وفقه وسيرة وتاريخ وزهد وغيرها لما وجدت فيها إلا النزر اليسير جدا القريب من العدم الذي ينسب إلى المرأة.
فهو الذي علمه الله العلم وهو الذي تلقى كلمات التوبة من ربه.
ثم بقيت مشاعل العلم في يد أبنائه من الأنبياء والمرسلين ثم تضلع من تضلع بعدهم من علماء الأمم.
ونذكر منهم حواريي عيسى عليه السلام وكانوا كلهم من الرجال.
وقوم موسى الذين اختارهم لميقات ربه سبعين رجلا وصحابة رسول الله (ص) الذين حملوا العلم عنه وجلهم من الرجال.
ثم علماء هذه الأمة من حفاظ قراء لكتاب الله ومفسرين، وحفاظ لحديث رسول الله (ص) وشارحين، وفقهاء ولغويين ومؤرخين وغيرهم وجلهم من الرجال لاتكد تجد مقابل الألف عالم امرأة واحدة.
وإذا تأملت آلاف المصنفات في أبواب العلم من توحيد وعقيدة وتفسير وحديث وفقه وسيرة وتاريخ وزهد وغيرها لما وجدت فيها إلا النزر اليسير جدا القريب من العدم الذي ينسب إلى المرأة.
التسميات
أفضل النساء والرجال