من عرف ربه حق المعرفة رق لبه، ومن جهل ربه قسا قلبه.
وما وجدت قلباً قاسياً إلا وجدت صاحبه أجهل العباد بالله عز وجل وأبعدهم عن المعرفة به.
وكلما عظم الجهل بالله كلما كان العبد أكثر جرأة على حدوده ومحارمه.
وكلما وجدت الشخص يديم التفكير في ملكوت الله، ويتذكر نعم الله عليه التي لا تعد ولا تحصى، كلما وجدت في قلبه رقة.
وما وجدت قلباً قاسياً إلا وجدت صاحبه أجهل العباد بالله عز وجل وأبعدهم عن المعرفة به.
وكلما عظم الجهل بالله كلما كان العبد أكثر جرأة على حدوده ومحارمه.
وكلما وجدت الشخص يديم التفكير في ملكوت الله، ويتذكر نعم الله عليه التي لا تعد ولا تحصى، كلما وجدت في قلبه رقة.
التسميات
علاج قسوة القلب