أما حادثة الإفك فنستفيد منها أن عرض المرأة عرض زوجها فلولا أن عائشة رضي الله عنها زوج للنبي (ص) لما وصل الأمر لما وصل إليه ولكان قذفا عاديا جزاؤه الحد وفقط.
ولذا قال حسان بن ثابت توبة من وقوعه فيما خاض فيه الخائضون:
ولذا قال حسان بن ثابت توبة من وقوعه فيما خاض فيه الخائضون:
فإن أبي ووالدتي وعرضي -- لعرض محمد منكم وقاء
التسميات
الرجال والنساء