قال الله عز وجل: (أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (22) اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23)) [الزمر/22، 23].
وجاء في الحديث ما ينفر من القسوة عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ (ض) قَالَ: (سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ ‘ يَقُولُ لَا تُنْزَعُ الرَّحْمَةُ إِلَّا مِنْ شَقِيٍّ ([1]).
وفي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ (ض) قَالَتْ: (جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ تُقَبِّلُونَ الصِّبْيَانَ فَمَا نُقَبِّلُهُمْ فَقَالَ النَّبِيُّ، أَوَأَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِكَ الرَّحْمَةَ)[2].
[1] متفق عليه.
وجاء في الحديث ما ينفر من القسوة عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ (ض) قَالَ: (سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ ‘ يَقُولُ لَا تُنْزَعُ الرَّحْمَةُ إِلَّا مِنْ شَقِيٍّ ([1]).
وفي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ (ض) قَالَتْ: (جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ تُقَبِّلُونَ الصِّبْيَانَ فَمَا نُقَبِّلُهُمْ فَقَالَ النَّبِيُّ، أَوَأَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِكَ الرَّحْمَةَ)[2].
[1] متفق عليه.
التسميات
علاج قسوة القلب