علاج قسوة القلب بزيارة الصالحين وصحبتهم ومخالطتهم والقرب منهم.. الأخذ باليد عند الضعف والتذكرة عند النسيان والإرشاد عند الجهل

زيارة الصالحين وصحبتهم ومخالطتهم والقرب منهم فهم يأخذون بيدك إن ضعفت، ويذكرونك إذا نسيت، ويرشدونك إذا جهلت.
إن افتقرت أغنوك، وإن دعوا الله لم ينسوك، ورؤيتهم تذكر بالله وتعين على الطاعة.
قال تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا) (الكهف: 28).
ويقول جعفر بن سليمان: كنت إذا وجدت من قلبي قسوة غدوت فنظرت إلى وجه محمد بن واسع.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال